في معركة وقعت منذ فترة طويلة بين أبل ومكتب التحقيقات الفيدرالي لفك تشفير جهاز الايفون الخاص بأحد الإرهابيين، ذكرت صحيفة واشنطن بوست هذا الاسبوع ان مكتب التحقيقات الفدرالي تمكن من فك تشفير جهاز الارهابي باستخدام خدمات المتسللين المهنية المدفوعة، أي قراصنة القبعات الرمادية.
هناك ثلاثة أنواع أساسية من المتسللين: قبعات بيضاء وقبعات سوداء والقبعات الرمادية.
لفهم هذه، دعونا أولا نعرف من هم القراصنة او الهاكرز.
الهاكر هو الشخص الذي يسعى ويستغل نقاط الضعف في نظام الكمبيوتر أو شبكة الكمبيوتر. قد يكون الدافع هو العديد من الأسباب، مثل الربح والاحتجاج والتحدي، والتمتع بها، أولتقييم نقاط الضعف هذه للمساعدة في إزالتها.
قراصنة القبعة البيضاء الملقبين بالقراصنة الاخلاقيين.
القبعات البيضاء هم باحثين في مجال الأمن أو المتسللين الذين يكسرون الأمن لأسباب غير ضارة، إما لاختبار نظام الامان الخاصة بها، إجراء اختبارات الاختراق أو عمليات تقييم قابلية تأثر بيانات عملاء في أي شركة لخطر السرقة.
وتوجد شركات لديها برامج مكافأة تدفع للقبعات البيضاء في أي مكان ما بين 500 $ إلى أكثر من 100،000 $ عن طريق بيع تلك الثغرات.
-----------------------------------------
القبعات السوداء او ما يعرف بمجرمي الانترنيت
يعتبر المجرمين، او هاكر "القبعة السوداء" هم القراصنة الذين يخترقون أمن الكمبيوتر لأسباب غير اخلاقية أو لتحقيق مكاسب شخصية، حيث يقومون باقتحام الشبكات لتدمير أو تعديل أو سرقة البيانات ، أو لجعل الشبكة غير صالحة للاستعمال بالنسبة لأصحاب الشبكة، كما أنها تبيع المعلومات حول الثغرات الأمنية.
-----------------------------------
القبعات الرمادية او المعتدلين
هذا النوع يكمن بين قرصان قبعة سوداء وقرصان قبعة بيضاء، على سبيل المثال يقومون باكتشاف الثغرات وعرض إصلاحها بمقابل مادي،ايضا يقومون ببيع الثغرات الضخمة ليس للمجرمين او هاكر القبعات السوداء. بل للحكومات والمنظمات الدولية والقانونية ووكالات الاستخبارات.
----------------------------------
هناك ثلاثة أنواع أساسية من المتسللين: قبعات بيضاء وقبعات سوداء والقبعات الرمادية.
لفهم هذه، دعونا أولا نعرف من هم القراصنة او الهاكرز.
الهاكر هو الشخص الذي يسعى ويستغل نقاط الضعف في نظام الكمبيوتر أو شبكة الكمبيوتر. قد يكون الدافع هو العديد من الأسباب، مثل الربح والاحتجاج والتحدي، والتمتع بها، أولتقييم نقاط الضعف هذه للمساعدة في إزالتها.
قراصنة القبعة البيضاء الملقبين بالقراصنة الاخلاقيين.
القبعات البيضاء هم باحثين في مجال الأمن أو المتسللين الذين يكسرون الأمن لأسباب غير ضارة، إما لاختبار نظام الامان الخاصة بها، إجراء اختبارات الاختراق أو عمليات تقييم قابلية تأثر بيانات عملاء في أي شركة لخطر السرقة.
وتوجد شركات لديها برامج مكافأة تدفع للقبعات البيضاء في أي مكان ما بين 500 $ إلى أكثر من 100،000 $ عن طريق بيع تلك الثغرات.
-----------------------------------------
القبعات السوداء او ما يعرف بمجرمي الانترنيت
يعتبر المجرمين، او هاكر "القبعة السوداء" هم القراصنة الذين يخترقون أمن الكمبيوتر لأسباب غير اخلاقية أو لتحقيق مكاسب شخصية، حيث يقومون باقتحام الشبكات لتدمير أو تعديل أو سرقة البيانات ، أو لجعل الشبكة غير صالحة للاستعمال بالنسبة لأصحاب الشبكة، كما أنها تبيع المعلومات حول الثغرات الأمنية.
-----------------------------------
القبعات الرمادية او المعتدلين
هذا النوع يكمن بين قرصان قبعة سوداء وقرصان قبعة بيضاء، على سبيل المثال يقومون باكتشاف الثغرات وعرض إصلاحها بمقابل مادي،ايضا يقومون ببيع الثغرات الضخمة ليس للمجرمين او هاكر القبعات السوداء. بل للحكومات والمنظمات الدولية والقانونية ووكالات الاستخبارات.
----------------------------------
- روابط التحميل والمشاهدة، الروابط المباشرة للتحميل من هنا
---------------------------------------------------------------
شاهد هذا الفيديو القصير لطريقة التحميل البسيطة من هنا
كيف تحصل على مدونة جاهزة بآلاف المواضيع والمشاركات من هنا شاهد قناة منتدى مدونات بلوجر جاهزة بألاف المواضيع والمشاركات على اليوتيوب لمزيد من الشرح من هنا رابط مدونة منتدى مدونات بلوجر جاهزة بآلاف المواضيع والمشاركات في أي وقت حــــتى لو تم حذفها من هنا شاهد صفحة منتدى مدونات بلوجر جاهزة بألاف المواضيع والمشاركات على الفيس بوك لمزيد من الشرح من هنا تعرف على ترتيب مواضيع منتدى مدونات بلوجر جاهزة بآلاف المواضيع والمشاركات (حتى لا تختلط عليك الامور) من هنا
ملاحظة هامة: كل عمليات تنزيل، رفع، وتعديل المواضيع الجاهزة تتم بطريقة آلية، ونعتذر عن اي موضوع مخالف او مخل بالحياء مرفوع بالمدونات الجاهزة بآلاف المواضيع والمشاركات، ولكم ان تقوموا بحذف هذه المواضيع والمشاركات والطريقة بسيطة وسهلة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسلامـ.
إرسال تعليق